بدأت ذكريات قرابصة ومحمود رباح، بالعمل على فنّ الفسيفساء الدقيقة، قبل ثلاثة أعوام؛ لتحويل الفسيفساء الكبيرة قطعًا دقيقة جماليّة، يمكن حملها واستخدامها لأهداف جماليّة؛ وهكذا
وسط المعابد والأطلال الرومانيّة في مدينة بعلبك اللبنانيّة، حضر 17 فنّانًا تشكيليًّا ونحّاتًا من مختلف دول العالم، للمشاركة والتشارك بفنّهم مع المكان الأثريّ ذي القيمة